ظهر الإسلام في
الجزيرة العربية في القرن السابع الميلادي على يد محمد بن عبد الله، الذي بدأ يدعو الناس إلى اعتناق عقيدة تدعو إلى عبادة الله الواحد الاحد وترك عبادة الأوثان، بالإضافة إلى مجموعة أخرى من القواعد والأفكار والعقائد أمرا من الله الواحد الاحد بالإضافة إلى قرآن عربي نزل على محمد من الله عن طريق الملاك جبريل الذى كان يتلو هذا النص على محمد بما عرف بوحي القرآن.
[عدل] عصر الخلافة الإسلامية[عدل] العصر الحديث[عدل] الشريعة والعقيدةيؤمن المسلمون بأن محمدا جاء ليكمل رسالة الله التي أرسل بها الأنبياء الذين سبقوه
كإبراهيم وموسى والمسيح
عيسى بن مريم وأن أولئك الأنبياء كانوا جميعا مسلمين. كما يؤمن المسلمون بأن
الحنيفية هي أساس دين
إبراهيم. ويرون أن الاختلاف بين الأديان السماوية في الشريعة فقط وليس في العقيدة وأن شريعة الإسلام
ناسخة لما قبلها من شرائع. أي أن الدين الإسلامي يتكون من العقيدة والشريعة. فأما العقيدة فهي مجموعة
المبادئ التي على المسلم أن يؤمن بها وهي ثابتة لا تختلف باختلاف الأنبياء. أما الشريعة فهي اسم للأحكام العملية التي تختلف باختلاف الرسل ونسخ اللاحق منها السابق.
[1] حسب الآية:
﴿وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـكِن
ظهر الإسلام في الجزيرة العربية في القرن السابع الميلادي على يد محمد بن عبد الله، الذي بدأ يدعو الناس إلى اعتناق عقيدة تدعو إلى عبادة الله الواحد الاحد وترك عبادة الأوثان، بالإضافة إلى مجموعة أخرى من القواعد والأفكار والعقائد أمرا من الله الواحد الاحد بالإضافة إلى قرآن عربي نزل على محمد من الله عن طريق الملاك جبريل الذى كان يتلو هذا النص على محمد بما عرف بوحي القرآن.
[